mercredi 22 juillet 2015

حق اريد به باطل

الى اي حد يمكن اعتبار الدورات التكوينية المؤدى عنها استعدادا للاستحقاقات المهنية تعكس فعلا مبدا الاستحقاق في الترقية وتغيير الاطار؟هل الحق في التكوين المؤسساتي خلال الموسم الدراسي استبدل بسويعات من الالقاء لخلاصات معرفية تنتهي صلاحيتها مع نهاية الاسحقاق المهني المستهدف؟هل اصبحت المعرفة بمنهجية الامتحان او المبارة تغني عن المردود المهني الميداني؟واخيرا ما هو صبيب البوح بالكنز المعرفي والمنهجي من طرف الاطر التاطيرية خلال فترات الممارسة الصفية الفعلية؟ام ان التكوينات لا تصلح فقط ا
مع اقتراب الاستحقاقات المهنية؟


حق اريد به باطل

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire